المحلية الإثنين 29 أغسطس 2016 11:48 مساءً

حاسي سيتي:

بعد اﻷشكال اﻹحتجاجية والنظال المستمر  لنا بصفتنى رئيس الفريق إبركانا الذي كنىى طالب بحقوقنى من اللجنة المنظمة لدوري السلام في نسخته الثانية التي كانت رافضة للحوار أو الدخول في النقاش ﻹجاد الحلول. في يوم 29 غشت إستدعتنى السلطات  نحن هلال إبركانا واللجنة المنظمة للدوري. لﻹستماع إلينى بإجاد  الحل المناسب. بعد أن دارت المناوشات الكلامية واﻹستماع إلى كل طرف قرر قائد حاسي بركان التدخل بحل لفك النزاع وهو كالتالي: احتساب النتيجة مع عدم إكمال ما تبقى من المباراة إلا أننا رفضا الفكرة بالمرة وطالب بالتالي: إحتساب النتيجة وإكمال ما تبقى من المباراة مع منح اللاعب المعتدي البطاقة الحمراء. إلا أن اللجنة المنظمة للدوري رفضة الطلب بداعي أن قرارات الحكم لا تناقش، وعقبنا عن الجواب اللجنة مثمنا كلام اللجنة أن قرارات الحكم لا تناقش إن كان الحكم له ذراية بقانون التحكيم اما في الحالة الراهنة الحكم لا علاقة له بقانون التحكيم. وبعدها سلمنا  شكاية من خمس رؤساء الفرق المشاركة في دوري السلام في نسخته الثانية لقائد حاسي بركان التي تتعلق بسوء التنظيم والتدبير وما ترتب عن ذلك من استياء وضرر ضد اللجنة المنظمة للدوري. بعد قرائته للشكاية أمر اللجنة المنظمة ﻹقاف الدوري.
“إعتذارمنا بصفتنا  فريق  هلال إبركانا للفرق المشاركة في دوري السلام في نسخته الثانيه” ببالغ اﻷسف نقدم اعتذارنا للفرق المشاركة في دوري السلام في نسخته الثانية ونحيطكم علما أن هذه اﻹشكالية التي تعرض لها  فريقنا كان من الممكن أن تصقط فيها أي فرقة من الفرق المشاركة في الدوري ﻷن اﻹشكالية وليدت الجمعية واللجنه المنظمة للدوري والتحكيم ونحن كفريق هلال إبركانا نحملهم المسؤولية الكاملة في إلغاء الدوري ونستنكر جميع المعاملات اﻹنحيازية والمنتهجة من طرف الصاهرين على تنظيم الدوري إنتها تصريح من طرف فريق إبركانا لنا.
أما في مايخص تصريح رئيس اللجنة  المنظمة  لدوري أو الساهرة عليه وقفنا الدوري حفاظ على مصلحةالعام وتفادي  ما لايحمد عقباه في ما يخص إستراد مبالغ المشاركة للفرق  قررنا  أن نجتمع مع الجمعية لإحصاء المبالغ التي صرفنها والباقي سترد الى رئيس  كل فرقة ونتهى كلام رئيس اللجنة
*
هاده الصور  لبعض الفرق وهية تحتج على الجمعية مطالبة برجوع مبالغ المشاركة في الدوري بعد توقيفه
صورة الحكم المقابلة التي كانت سبب الإحتجاج وتوقيف الدوري





أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.