حاسي سيتي.كم.نت /متابعة
في 27 يوليو ، حوالي منتصف الليل ، تذكر أن ترفع رأسك وتنظر في السماء: سيكون المريخ هو النجم الأكثر سطوعًا بشكل استثنائي. ولسبب وجيه ، سيكون لهذا الكوكب قطر ظاهر بحجم البدر! سيكون من الممكن ملاحظة ، بالعين المجردة ، ظاهرة كونية ستسمح لسكان الأرض بالتأمل … اثنين من الأقمار!
هذه هي المرة الأولى التي تتمكن فيها الإنسانية من مراقبة هذه الظاهرة الاستثنائية. يعود التقارب الأخير لكوكب المريخ من هذا الحجم إلى 34،978 سنة بالضبط ، وهي الفترة النيوليتية التي تعايش خلالها نياندرتال وهومو مابيلي ، أسلاف الإنسان العاقل البعيدة معا. الأنواع التي ينتمي إليها الجنس البشري – أو على وجه التحديد الجنس البشري – اليوم.
ترتبط هذه الظاهرة الكونية الفريدة التي تسمى “أقمان” ، جزئياً ، بقرب كوكب المريخ مع الأرض. كما يجب أن تكون قد شاهدت على شاشة التلفزيون أو قرأت في الصحافة ، أصبح كوكب المريخ الآن أقرب إلى الأرض ، ومن الممكن أيضًا مشاهدة النجم البرتقالي في الليل في السماء عن طريق إمالة الرأس في اتجاه الجنوب. هذه الظاهرة شائعة جدا وتظهر كل 15 سنة.
لكن ما يبقى أكثر ندرة هو ارتباط ظاهرة أخرى لها تأثير كبير في تضخيم أسلوب كوكب المريخ بكوكبنا.
في الواقع، فإن مدار بيضاوي الشكل من كوكب المشتري العملاق لديه altazimutale سرعة معقدة اللازيغية التي يتأثر الإسقاط-سيكلو مكافئ (معلما لامبرت جاهزة) من قبل analemmique المفرد تعديل الوضع الشاذ خط apsides (ملاحظة: الخط المستقيم الانضمام إلى periastron apoastre مدار) التي تعبر على وجه التحديد مدار astérisme المريخ. خصوصية هذه الظاهرة المتكررة (المعروف باسم “بالتزامن بيضاوي الشكل circumstellar استطالة الخلايا العصبية القسرية” بين المنجمين) هو السماح المريخ أن يكون المتوقعة في منطقة LBS الجذب الشمسي في طريقة قذيفة ” أطلقت من حبال “وهذا كل 34 978 سنة بالضبط!
وبعبارة أخرى ، فإن كوكب المريخ سيكون كبيرًا جدًا في السماء!
للحصول على تفاصيل عملية ، ستحدث الأوج الحبيبية الحلزونية للمريخ في 27 يوليو على مسافة 32 مليون سنة ضوئية بسعة -2.84 كحد أقصى لقوس مقداره 3.14 ثانية .ونتيجة لذلك ، في هذا التاريخ الدقيق ، سيظهر كوكب المريخ في السماء بحجم القمر الكامل!
سيكون هناك قمرين في سماء 27 يوليو! في المرة القادمة التي سيحدث فيها هذا الحدث الكوني مرة أخرى ، سيكون ذلك في 36996 …… شارك هذه المعلومات مع أصدقائك لأنه لا يوجد إنسان على قيد الحياة اليوم سيكون قادراً على التفكير في هذه الظاهرة المذهلة للمرة الثانية.