انطلقت يومه الأربعاء 24 يناير من السنة الجارية، أشغال إنشاء مركز تصفية الكلي بزايـو، قرب المستشفى المحلي بالمدينة. ويأتي هذا المركز بعد المجهودات الجبارة التي بذلها أعضاء جمعية الوفاء لتصفية الكلي بلوطا زايو لإخراجه إلى حيز الوجود ن وكذا مساهمة الشركاء وهم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية و جماعة زايو وكذا الوعد الذي تقدم به المجلس الإقليمي للناظور.
وتهدف الجمعية من خلال انشاءها لهذا المركز، التخفيف من معاناة المواطنين مع هذا المرض الذي استنزف قواهم، خاصة أن المريض بهذا الداء المزمن يحتاج إلى رعاية خاصة، كما أن مصاريف التنقل تثقل كاهل الأسر.
و استطاعت جمعية الوفاء، برئاسة الدكتورة مكاوي، الاختصاصية في أمراض الكلي بوجدة، أن تخرجه الى حيز الوجود. بعد الدراسات الطبغرافية والمعمارية والتقنية التي كانت بالمجان، وإحالة الملفات على اللجان الاقليمية، حيث اعطيت الموافقة على المشروع دون اي تأخر.
وناشد مجموعة من المرضى جميع المحسنين والجالية المغربية المقيمة بالخارج، أن يساعدوا الجمعية، من أجل ضخ المزيد من الدعم المالي لهذا المشروع، خاصة أن تكلفته جد مرتفعة، كما أن كل أسرة معرضة لأن يكون واحد من أفرادها أو أكثر في يوم من الأيام مصابا بهذا المرض الفتاك لا قدر الله.
يشار إلى أن تكلفة هذا المشروع، تقدر ب500 مليون سنتيم، على أن يتم استكمال الأشغال في شطرها الثاني بعد ذلك بمبلغ مالي يفوق 300 مليون سنتيم.
انطلقت يومه الأربعاء 24 يناير من السنة الجارية، أشغال إنشاء مركز تصفية الكلي بزايـو، قرب المستشفى المحلي بالمدينة. ويأتي هذا المركز بعد المجهودات الجبارة التي بذلها أعضاء جمعية الوفاء لتصفية الكلي بلوطا زايو لإخراجه إلى حيز الوجود ن وكذا مساهمة الشركاء وهم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية و جماعة زايو وكذا الوعد الذي تقدم به المجلس الإقليمي للناظور.
وتهدف الجمعية من خلال انشاءها لهذا المركز، التخفيف من معاناة المواطنين مع هذا المرض الذي استنزف قواهم، خاصة أن المريض بهذا الداء المزمن يحتاج إلى رعاية خاصة، كما أن مصاريف التنقل تثقل كاهل الأسر.
و استطاعت جمعية الوفاء، برئاسة الدكتورة مكاوي، الاختصاصية في أمراض الكلي بوجدة، أن تخرجه الى حيز الوجود. بعد الدراسات الطبغرافية والمعمارية والتقنية التي كانت بالمجان، وإحالة الملفات على اللجان الاقليمية، حيث اعطيت الموافقة على المشروع دون اي تأخر.
وناشد مجموعة من المرضى جميع المحسنين والجالية المغربية المقيمة بالخارج، أن يساعدوا الجمعية، من أجل ضخ المزيد من الدعم المالي لهذا المشروع، خاصة أن تكلفته جد مرتفعة، كما أن كل أسرة معرضة لأن يكون واحد من أفرادها أو أكثر في يوم من الأيام مصابا بهذا المرض الفتاك لا قدر الله.
يشار إلى أن تكلفة هذا المشروع، تقدر ب500 مليون سنتيم، على أن يتم استكمال الأشغال في شطرها الثاني بعد ذلك بمبلغ مالي يفوق 300 مليون سنتيم.
On this website we use first or third-party tools that store small files (<i>cookie</i>) on your device. Cookies are normally used to allow the site to run properly (<i>technical cookies</i>), to generate navigation usage reports (<i>statistics cookies</i>) and to suitable advertise our services/products (<i>profiling cookies</i>). We can directly use technical cookies, but <u>you have the right to choose whether or not to enable statistical and profiling cookies</u>. <b>Enabling these cookies, you help us to offer you a better experience</b>.